من هو محمد العبار المشهور ويكيبيديا
محمد بن علي العبار من أبناء دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، عضو المجلس التنفيذي لحكومة دبي بصفته مدير دائرة التنمية الاقتصادية وأحد المساعدين الرئيسيين للشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي. ويشغل مناصب عديدة أخرى منها مدير عام الخليج للاستثمارات ورئيس مجلس إدارة شركة إعمار العقارية ويجلس في مجالس إدارات لعدة مؤسسات في دبي.
محمد بن علي العبار
معلومات شخصية
الميلاد
8 نوفمبر 1956 (العمر 66 سنة)
إمارة دبي، الإمارات العربية المتحدة
الجنسية
إماراتي
الحياة العملية
المدرسة الأم
جامعة سياتل تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة
رائد أعمال، ورجل أعمال تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
سبب الشهرة
رئيس مجلس إدارة إعمار
الرياضة
كرة السلة تعديل قيمة خاصية (P641) في ويكي بيانات
تعديل مصدري - تعديل طالع توثيق القالب
من إنجازاته
عدل
حصل محمد العبار على شهادة البكالوريوس في إدارة الأعمال عام 1981 من جامعة سياتل بالولايات المتحدة الأمريكية. والتحق بالعمل في حكومة دبي وكُلِّف بإدارة أموالها واستثماراتها في سنغافورة.
وحال عودته إلى دبي شغل منصب نائب رئيس مجلس إدارة شركة ألمنيوم دبي المحدودة «دوبال»، ثم نائباً لرئيس مجلس إدارة مركز دبي التجاري العالمي. وكان هو صاحب فكرة مهرجان دبي للتسوق.
وعلى الصعيد الشخصي فالعبّار رئيس جمعية دبي للغولف، كونه لاعب من مستوى جيد في هذه اللعبة.
مساعدات إلى إسرائيل
عدل
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن قيام محمد العبار بتقديم تبرعات «سخية» لأحد مشاريع الاحتلال في الأراضي الفلسطينية، عبر تقديم مساعدات إلى آلاف الأسر الإسرائيلية التي تعاني من الجوع والعوز.[2] وأوضح موقع كلكالست (calcalist) الاقتصادي أن مؤتمر المبادرة الوطنية للأمن الغذائي في تل أبيب كشف لأول مرة عن المانحين الخمسة الذين موّلوا مساعدات لآلاف العائلات الجائعة، بقيمة 550 مليون شيكل (أكثر من 170 مليون دولار). وأضاف الموقع أن المساعدات قُدمت للمشروع على مدى 18 سنة الماضية، مشيرا إلى أن المساعدات كانت تقدم سرا إلى الأسر الإسرائيلية.
وكان العبار أثار جدلا في كلمة له خلال المؤتمر الاقتصادي الإماراتي الإسرائيلي، الذي عُقد على هامش مؤتمر «جيتكس»، حين قال إنه يبحث عن علاقات عائلية قبل العلاقات الاقتصادية مع إسرائيل.
وأضاف العبار -في المؤتمر- أن «الأعمال التجارية مع إسرائيل ستأتي حتمًا، لكن أنا أتحدث عن زيارتكم لوالدتي وزيارتي لوالدتك الإسرائيلية، وأن يتواصل أبناؤنا مع بعض»
