بالرجوع إلى مصادر التعلم دون حديثا يوضح خطورة معاداة أولياء الله تعالى.
نرحب بكم زوارنا الأفاضل في موقعنا الرائد ونأمل دائما أن ننال إعجابكم ونكون عند حسن ظنكم في منتج الحلول ونسعى دائما إلى تيسير البحث لكم في الأسأله التي تريدونها وتبحثون عنها .
نقدم لكم اليوم إجابة ما تريدون معرفته واليكم حل السوال التالي :
بالرجوع إلى مصادر التعلم دون حديثا يوضح خطورة معاداة أولياء الله تعالى.
الإجابه الصحيحه هي كالتالي:
خطورة معاداة أولياء الله تعالى:
معاداة أولياء الله تعالى: إن كل من يؤذي مؤمنا تقية، أو يعتدي عليه في ماله أو نفسه أو غرضة، فإن الله
تعالى يعلمه أنه محارب له، وإذا حارب الله عبدا أهلكه، وهو يمهل ولا يهمل، ويمد للظالمين مد، ثم يأخذهم
أخذ عزيز مقتدر، وقد وقع في بعض روایات الحديث أن معداة الولي وإيذاءه محاربة لله، ففي حديث عائشة
رضي الله عنها في المسند "من أذى وليا فقد استحل محاربتي"